قانا Cana Out of Stock
Authors
Sayed Kaado سايد كعدو
Translators
سايد كعدو : إنتاج
$ 15
مدة الفيلم: 24 دقيقة. متوفر VHS و Beta sp نظام pal.
الفيلم باللغة العربية ومتوفر مع ترجمة باللغة الإنجليزية والفرنسية حسب الطلب.
سعر النسخة للإستعمال المنزلي أو الفردي: 20$
سعر النسخة للتلفزيونات، ومراكز الأبحاث، والجامعاتم والمؤسسات الثقافية سعر الدقيقة حسب الأسعار المعتمدة من قبل المؤسسات.
The time of the film is:24 minutes
The film in arabic language & available with subtitle in French& English
The price of the copy: for home & individual using:$20
The price of the copy for t.v station & cultural institue & universitys & centers of research, the price of minute depending on prices at the institue.
"قانا" شريط المعاناة الجنوبية
من أقوال الصحافة:
فيلم "قانا" للبناني سايد كعدو كان مؤثراً، إنسانياً أثبت في الذاكرة أن المجزرة لن تمحى من المخيلة وأثرت في القلوب والنفوس فهو التقط اللحظة الإنسانية في شهادات حية لتكون وثيقة تاريخية تؤرخ عبر السينما لمجزرة اللحظة الأخيرة من القرن العشرين والتي ارتكبها الإسرائيليون حباً بشهوة القتل والدم والقوة.
جريدة الأنوار زينب حمود
إن المجازر الإسرائيلية في الجنوب مستمرة منذ خمسين سنة، وهي ليست أمراً جديداً، واللافت في مجزرة قانا أن ميدانها كان مركزا يعتبر رمزا للسلام، ويشيع أن قوات الأمم المتحدة هي حامية السلام ورمز للأمن والطمأنيننة لكل المنطقة ولكل الناس فيها. وهذه الجريمة اتخذت بعدا عالميا وإعلاميا كبيرا باعتبار أن مجموعة من ااناس البسطاء العاديين العزل كانت مقتنعة أن مركز القوات الدولية هو مركز للسلام، وللأسف إن إسرائيل - ومن معها - ليس عندهم إعتبارات، حتى لهذه المؤسسات التي ينشؤنها أحيانا أو يساهمون في إقامتها. وهم مستعدون لتنفيذ جرائمهم حتى في المراكز التي هي رمز للسلام العالمي. وهذا هو الهدف الأول من الفيلم. تسجيل معاناة الناس العاديين ونقل معاناتهم، بعيدا عن الفولكلور الإعلامي، فنحن دائما نغيب شهداءنا من خلال ذكر الأرقام ودون ذكر الأسماء ونجهلهم مع الوقت بينما شهادؤنا هم أناس عاديون، يحبون ويصادقون ويلعبون ويزرعون ويعملون، لديهم حياة عادية مثل كل كل الناس، ومن هنا أردنا أن نسجل أن الذين يموتون هم أيضا أناس مثلنا ومثل كل الناس، يحق لهم أن يعيشوا في ذاكرة كل الأحياء، وتكون ذكرى معاناتهم ذكرى متعلقة بنا نحن. فهم في النهاية يموتون فداء لنا وعنا. ولذلك كان الهدف الأساسي هو تسجيل ما حصل في ذاكرتنا، فالشعوب العربية للأسف- ليست لديها ذاكرة، وكل أنظمتنا تجهل شهداءها، وتتمسك بمقولة "الجندي المجهول". وتغيب دائما ضحاياها، وفي رأيي يجب أن نخلد شهداءنا وضحايانا الذين كان لهم كل الحق في أن يعيشوا ولأسباب خارجة عن إرادتهم استشهدوا وغابوا.
جريدة النهار جورج كعدي
إستطاع المخرج برهافة حس وذوق فني راق من تقديم فيلم قصير يحمل رسالة إنسانية، قبل أن تكون سياسية، حول تلك الجريمة التي نفت إسرائيل تعمدها وعزتها إلى خطأ، بينما شككت في كونها عن سابق إصرار وتصميم تقارير الأمم المتحدة. وعبر شهادات أشخاص واجهوا الكاميرا ببساطة وصدق، تباينت أعمارهم وشخصياتهم، أضفى المخرج على الحدث مصداقية. وأعتقد أن فيلم قانا اللبناني القصير سينجح في إقناع الرأي العام بمصداقية ما حدث، وبمسؤولية الجانب الإسرائيلي المتعمدة عن الجريمة، دون خطابة ولا وعظ. بهذا قد أدى رسالته على أفضل وجه، وانضم إلى نخبة الأفلام التسجيلية العربية المتميزة.
الجيل ر.ع.
Selected Commentary on the documentary film Cana (Qana).
The audience was deeply moved by the film, which focuses on the people of the village and the Fijian battalion stationed in their midst, and detailed statements of how the events of April 18, 1996 transpired.
The film offers an understand treatment of the enemy, with few scenes of Israeli soldiers, allowing attention to focus squarely on the human consequences of the massacre.
A member of the battalion is simply perplexed that after 18 years in that location, the Israelis did not appear to know that a UN force was stationed there, and that, on that particular day, the customary warning from Unifil headquarters prior to the bombing did not arrive.
Martin Dick, Daily Star staff,Tuesday, January 27, 1998 “Minister honuors documentary on Qana massacre.”
- Add to wishlist
-
(0)
Related Books
-
Out of Stock
-
Out of Stock
-
Out of Stock
-
Out of Stock
-
Out of Stock
-
Out of Stock